اكتشاف وتسجيل متلازمة الفضل مركز الملك عبد الله للأبحاث الطبية

أعلنت السعودية عن متلازمة الفضل كأحد الاكتشافات الضرورية التي قام بها مركز الملك عبد الله للأبحاث. وأكد ماجد الفضل نائب المدير التنفيذي للمركز، أن ذلك الإنجاز يعود لأبناء الوطن ولأبناء مركز الملك عبدالله للأبحاث، وهو ليس بالأمر الجديد على السعوديين. وأكد أن طموح وعمل ودعم خادم الحرمين الشريفين كان وراء ذلك الإنجاز الكبير. ونتعرف بمزيد من التوضيح على متلازمة الفضل.

متلازمة الفضل

وقد أطلق عليها ذلك الاسم تقديراً للجهود التي بذلها فريق العمل في مركز الملك عبدالله للأبحاث:

• بدأ العمل على هذه المتلازمة في عام 2020.
• وقد تم وصف الكثير من الحالات بنفس الخلل الجيني.
• تم إدراج هذه المتلازمة في قاعدة بيانات OMIN التي تحتفظ بها جامعة جونز هوبكنز.
• وقد تم ذلك الاكتشاف وأثبته مركز الملك عبد الله العالمي للأبحاث الطبية.
• هو تغير في ملامح الوجه وتأخر في النمو والكلام لدى الأطفال الصغار.
• وقد خضع الكثير من الأطفال للتحليل الجيني وتم اكتشاف ذلك الجين والتأكد منه بواسطة المركز
• مركز الملك عبدالله للأبحاث الطبية

مركز الملك عبدالله للأبحاث الطبية

الموقف مركز الملك عبدالله حجر الأساس للأبحاث الطبية في المنطقة العربية. تقدم الكثير من الخدمات ولها عدد من الفروع في المنطقة الشرقية والغربية. تم إطلاق ذلك المركز عام 1427هـ الموافق 2009م.

• ويقدم ذلك المركز عدداً من الخدمات المتنوعة، منها:
• إجراء أبحاث متميزة في مجال العلوم الصحية.
• التعاون بين فريق البحث السريري والأكاديمي من داخل وخارج المملكة.
• تشغيل مرافق الاتصالات والحاسوب والمختبرات المخبرية للتحليل الجزيئي.
• تأهيل الباحثين للعمل في الشؤون الصحية.
• التعاون بين القطاعات المتنوعة لتطبيق نتائج الأبحاث الطبية وتحويلها إلى منتجات اقتصادية.
• تقديم الخدمات الاستشارية للمؤسسات الصحية في القطاعين الحكومي والخاص.
• وقدم المركز عدد من المشروعات منها البنك الحيوي السعودي.
• بنك دم الحبل السري، وأبحاث الصدمات، والسجل الوطني لمطابقة الأنسجة.