غرامة لا تقل عن 500 جنيه وحبس لهذه المدة.. عقوبة السب الإلكتروني على مواقع التواصل –

معاقبة الإهانة الإلكترونية على مواقع التواصل. انتشرت في الآونة الأخيرة خلافات متعددة وكثيرة بين المواطنين على مواقع التواصل الاجتماعي ، والتي أصبحت حاضرة في كل بيت ، من القرى إلى المدن. هذه المعروفة التي هي إهانة وقذف ، ظهرت على مواقع التواصل الاجتماعي تويتر ، وفيسبوك ، وواتس آب ، وتلغرام ، وإنستغرام ، والعديد من هذه المواقع. وهذا ما صنع القانون يضع عقوبات لمبادئ مهمة من أجل منع جرائم التشهير والسب إلكترونيًا ، والوقوف على هذه العقوبات ومتابعتنا وشروط إثبات جريمة القذف والسب.

معاقبة الإهانة الإلكترونية على مواقع التواصل

كما ذكرنا سابقًا ، فقد حدد القانون عقوبة القذف والسب إلكترونيًا ، ولكن تم وضع عدة شروط لإثبات ذلك ، حيث لم يتعرض أي شخص أبدًا للتشهير والسب أو التعرض لما لا يجوز بسببه. كلمة على مواقع التواصل الاجتماعي في الأسطر الأتية: –

• لإثبات جريمة التشهير أو الإهانة على الإنترنت ، ينبغي توفر نسخة من صفحة الانسان الذي ارتكب الفعل.
• ووجود لقطة شاشة يتضمن القدح والسب (كلمات الجاني) للضحية.

عقوبة القذف والسب الكتروني الست

وقد حدد القانون عقوبات صارمة الى حد كبير جداً لمنع التعرض للقذف والسب لأي شخص وأي شخص ، وتكون العقوبة على النحو التالي:

• غرامة مالية لا تقل عن 500 جنيهاً مصرياً ولا تزيد عن 20000 جنيهاً مصرياً عن كل شخص تعمد مضايقة أو إهانة شخص آخر أو إساءة استخدام طرق التواصل الاجتماعي.
• الحبس مدة لا تقل عن 24 ساعة ولا تزيد عن ثلاث أعوام كاملة.
• الحبس الوجودي مدة لا تزيد على ثلاث أعوام وغرامة لا تزيد عن 200 ألف درهم لمن استخدم عقوبة مشينة أو قذف أو إهانة لشخص بقصد التشهير به.
• وفي حالة تحول الدعوى إلى ذم ، ربما يحصل المجني عليه على مليون جنيهاً مصرياً ، وهو ما يستحقه في ذاك الشأن.

الاستخدام غير السليم لوسائل التواصل الاجتماعي

لا بد من حساب استخدام مواقع التواصل الاجتماعي بشكل خاطئ حتى لا تنقص العقوبة لأي شخص ، والجدير بالذكر أن فكرة استخدام فيسبوك أو منصات أخرى في الآونة الأخيرة ربما ازدادت بشكل سيء مما صنع الكثير من المستخدمين يسيئون استخدام كل منهم. الأخرى علنا ​​، مما صنع القانون يتخذ ذاك الإجراء هو منع هذه المشكلات.