العدسة المصرية

فرحة العيد راحت-الحزن يسيطر على أسرة الطفل محمد عقب غرقه في بحر شبين الكوم

فرحة العيد راحت-الحزن يسيطر على أسرة الطفل محمد عقب غرقه في بحر شبين الكوم

/ 710483 / الفرح-عيد-الحزن-ضوابط-من-الأسرة-الطفل-محمد-عقب-نعاس-في-البحر-شبين-كوم

في بث مباشر LIVE ، العدسة ، التقيت خلاله بأسرة الطفل محمد ، الذي سقط في بحر شبين الكوم خلال اليوم الثالث من العيد ، ووسط تجمع كبير من سكان المنوفية ، في شبين الكوم تبحث عن الطفل.

كل ما يخص القصة

قالت زوجة خال الطفل محمد: “محمد في الصف الخامس الابتدائي ، نزل إلى البحر دون أن يخبر أمه وخرج من البيت لمقابلة أصدقائه ، فقال محمد: التقى بأصدقائه ، وفي الحقيقة التقى بصديق لي وركب الدراجة النارية خلف صاحبه ، ولم يكن ينوي الذهاب إلى البحر ، ولا أعرف كيف أسبح على الإطلاق.

ابني كبير بما يكفي لرؤية البحر

وتؤكد زوجة عمه: “لم يقل محمد عمر أنه يريد أن يذهب إلى البحر ، ولم يذهب إلى البحر بواسطة ، ولا عائلته ولا والدته يعلمون أنه في بحر شبين الكوم ، وسمعنا. أن صبيًا غرق في بحر شبين الكوم ولم يهتم بإيجادها ولم نهتم بشخص ، حتى لم نجد الكثير من التليفونات ترن علينا من هاتفه وكانوا يقولون ملابس محمد. على الشاطئ ، ولم يكن مظهر محمد هكذا “.

محمد غرق

وتتابع والدة محمد: “روحنا على الشاطئ تقابلنا كل الأشخاص واقفين وركزنا على الغريق ، وفوجئنا بملابس محمد التي كانت على الشاطئ ، وأخبرنا أحدهم أنه نزل في الماء وشرب. وكان على وشك الغرق ، ثم نزل مجددا إلى البحر ولم يخرج “.

العيد ليس فرحة

وتتابع والدة محمد: “العيد ليس بهجة لنا كما كان ، مات ابني وخرج الأشخاص من البحر ، وشاهد كل أهل المنوفية ما حدث. كان محمد فتى طيبًا ولم يكن أحد يكرهه ، ودفنناها خلال اليوم الرابع من العيد عقب أن وجدنا الجثة “.

.
فرحة العيد راحت-الحزن يسيطر على أسرة الطفل محمد عقب غرقه في بحر شبين الكوم

زر الذهاب إلى الأعلى