العدسة الدولية

وسط احتدام الخلاف .. من سيكون رئيس العراق المقبل؟

من فضلك تشغيل ترشح الكل من برهم صالح رئيس عراقي حاضر، هوشيار زيباري وزيرة على حد سواء من خارجي والمالية السابق، كمرشحين أولين لحفلاتهم ، دافع عن كرامته الأسماء مرشحين الآخرين على سبيل المثال لطيف راشد تشغيل الاتحاد الوطني والقاضي ملعب تنس اشتباك حسين ريسكار أمين التي يرى مراقبون هذه هي أقرب للديمقراطي كردستان.

يسلط الضوء اسم راشد ، التي هو إلى جانب تشغيل يجرى وزيرة موارد مائي عراقي سابقا، هو أيضا عادل رئيس عراقي التأخير مجد طالباني ، كمرشح الحل الوسط ومتناسق ما بين ديموقراطي الاتحاد الوطني.

ويرفض منقي في المقدمة جمهورية عراقي، لطيف راشد ، في حوار معسماء أخبار عربى”، وصول في حرب صياغات والمشاجرات ، كما يقول ، المفضل تركيز تشغيل طرح او خصم برنامجه ورؤيته للنهوض في العراق وتعزيز شراكة ما بين مكوناته ، متابعة: “بلادنا ثري بثرواته ومواردها وعمقها متحضر قديمة الى حد كبير جداً، ويمتلك المخزون هائل من من الخبرة والعقول والكفاءات ، برغم من الذي – التي، ومنذ ذلك الحين التأسيس دولة عراقي قبل قرن من زمن، التي لم التمتع مستقر و الراحة و تطور لكن للحظات نبذة، وتعاني من المشكلات والأزمات الإنجابية مزمن، من قاد لتتراكم التخلف والفقر فساد، وتقع بلد ضحية جشع خارجي”.

واستمر منقي رئاسي عراقي، قول: ذاك هو المشكلات حدث بسبب في كله تشغيل عدم كريستال المحلول عنيف انها لديها، تتمحور تشغيل المبدأ قارة الانسان المناسب في موقع المناسب، في مناخ من التعايش والتكامل فارغة من التمييز والظلم ، و في الظل سيادة دولة، والأقدار بالهوية وطني عراقي، الفراغ مشتركين الجامعة بيننا كعراقيين رقم شك أضخم وأهم وعلى نطاق أوسع كثيرا من الفراغ اختلافات والتناقضاتو لهذا السبب نحن إلاالدقة بواسطة العراقكما هو، و من ومن عقب طرح او خصم حلول والمعالجات لمشاكله ، عبر حوار وطني واسع بدون أمبعثر أو التمييز والتهميش “.

وللتعليق تشغيل الأقدار الخلاف تحتدم حول موضع رئاسة جمهورية، يقول ، احسان الشمري مخرج المركز التفكير سياسي، في عاصمة عراقي بغداد، في حادثة معسماء أخبار عربى”: “يبدو الأكراد في بغداد فى الحال أكثر ينقسم في مظهر صافي من التي زمن ذهب، وهو ربما يكون موازى مع انقسام يحدث في مكون شيعي ما بين الصدريون واضعي البرامج وما شابه له، خصوصا وذلك الاتحاد الوطني الكردستاني انه معتبر موضع رئيس جمهورية عراقي كجزء من رمزية زعيمها التأخير مجد طالباني ، ومتصلة في مظهر أغلق ثقيل الاتحاد الوطني السياسي في بلد”.

ويضيف الشمري: “لهذا السبب سوف يحتدم نزاع ما بين من الحزبين أكثر، إذا ماذا حدث حفل ديموقراطي كردستان تشغيل موضع رئيس جمهورية، وسوف يكون الخاسر الأكبر جرو الذي – التي المحافظة كردستان العراق، و على وجه مميز ديموقراطي كردستان أين يلوح عودة النظام الإدارتين والحكومتين في إقليم والإمكانيات عودة ينفجر نزاع داخلي، وإعادة تصنيف المواقف في المحافظة كردستان العراق ، هي كلها مشكلات جدي وتحمل صواعق ينفجر ويجب الذي – التي إكمال ضعه في الحساب، وبالتالي ربما يكون هناك في الختام، مستوطنة ما بين الطرفين والاتفاق تشغيل مرشح واحد، وهذا هو سوف تصب بطبيعة الحال في صالح المحافظة كردستان العراق عموماً”.

وعليه يرى الأستاذ في جامعة بغداد، الذي – التي: “إعادة انتخاب براهم صالح لدورة رئاسي ثانيا، من المحتمل يكون مرتبط مع امتيازات يعرضه الاتحاد الوطني إلي ديموقراطي كردستان و كنتيجة تشغيل كل واحد أالسبيل فن تنازل والتفاهم ، غير ذلك الذي – التي ومن عقب ينزل من الحزبين مع المرشحين المعاكسات، سوف تنعكس نفي تشغيل الأكراد عموماً في العراق، رقم سيما تشغيل ديموقراطي كردستان التي بالرغم من يجرى يملك كتلة برلماني الأكبر كردي في بغداد، لكن هو سوف تتضرر تشغيل شرط معدل في قضية إصراره تشغيل استحواذ تشغيل رئاسة العراق تشغيل الحساب الاتحاد الوطني”.

و مفيد العادة منتشر في العراق عقب جنرال لواء 2003 بالذي – التي موضع رئيس العراق يذهب إلي الأكراد ، والرئاسة الوزراء إلي الشيعة والرئاسة البرلمان إلي السنة.

و على حافة الدورات اختياري الأربعة ماضي، والأكراد يحتلون موضع رئاسة العراق منذ عام 2006و أين الذي – التي رؤساء جمهورية الثلاثة، ملك من اتبع بعضنا البعض تشغيل وضع أنهم من الاتحاد الوطني كردستان عبر يملأ سكرتير عام للحزب مجد طالباني ، وضع لجلستين اثنين متتاليتين، كأول رئيس انتخب والكردية في تاريخ العراق.

وخلفها طالباني في موضع كرسي القائد في حفلته فؤاد معصوم من الخطأ في عام 2014و التي خلفه في عام 2018 رئيس عراقي حاضر براهم صالح، عقب مسابقة مسعور مع مسابقة، مرشح حفل ديموقراطي كردستان فؤاد حسين التي ادارة فى الحال موضع وزيرة خارجي عراقي.

زر الذهاب إلى الأعلى